المقالات

يتردد الكثير من مرضى ضعف عضلة القلب بشأن تلقي العلاج؛ ظنًا منهم أن العلاج يقتصر على الجراحة فقط، لكن هذا غير صحيح. ؛ إذ تتباين

كان الشعور بضربات القلب تتسارع أحد الشكاوى الشائعة بين الحوامل، ومع أن الأمر يبدو مقلقًا لكنه طبيعيًا وليس خطيرًا في معظم الأوقات، فقط حالات بسيطة

يظهر على بعض الناس أعراض تتطلب زيارة طبيب القلب للتأكد من سبب المشكلة وعلاجها على وجه السرعة، لاستعادة القدرة على ممارسة كافة الأنشطة دون تعب

تتردد على مسامعنا دائمًا جملة يستخدمها جميع الأطباء في نصح مرضاهم وهي: الوقاية خير من العلاج. وعند الحديث عن أمراض القلب تحديدًا فتُعد الوقاية منها

الكوليسترول والدهون الثلاثية هما نوعان من الدهون الموجودة في الدم، ويلعبان دورًا في تحفيز الجسم على أداء عديد من وظائفه الحيوية، بما في ذلك بناء

يؤدي ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم إلى ترسبه على جدران الأوعية الدموية، مما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية، ورُغم أن الأمر

في قلب كل إنسان، يوجد أربعة صمامات يمر خلالها الدم في اتجاه واحد فقط، وأحد هذه الصمامات هو الصمام الميترالي الذي يسمح بسريان الدم من

يُصاب البعض بقصور الشريان التاجي نتيجة ترسب الدهون داخل أحد الشرايين التي تمد القلب بالدم، ما قد يتسبب في ضيقها أو انسدادها، وبالتالي يؤدي إلى

تُعد جراحة القلب بالمنظار تدخلًا طبيًا متطورًا لإصلاح الاعتلالات المختلفة التي تطرأ على القلب، دون الحاجة إلى شق الصدر طوليًا وقطع عظمة الصدر مثلما يحدث

يخضع العديد من الأشخاص لإجراء عمليات في القلب، ويتساءل كثير منهم لماذا يحرص الطبيب على إجراء اختبارات دم دورية للتحقق من معدل التخثر بعد الانتهاء

نغزات الصدر وصعوبة التنفس والشعور بآلام حادة عند بذل أي مجهود بدني حتى وإن كان بسيطًا، أعراض مؤرقة بلا شك تُنذر بوجود مشكلة في القلب

يُصاب البعض بقصور الشريان التاجي نتيجة تراكم الرواسب الدهنية داخل أحد الشرايين التاجية المُغذية للقلب، فتُصيبه بالضيق والانسداد الجزئي، ما يحد من معدل تدفق الدم