المقالات

عندما تضعف عضلة القلب، لا تستطيع ضخ الدم بكفاءة لتلبية احتياجات الجسم من الأكسجين والعناصر الغذائية، ما يؤدي إلى ظهور مجموعة من الأعراض التي تؤثر

تؤدي صمامات القلب الأربعة “المترالي، والأورطي، وثلاثي الشرفات، والرئوي” دورًا مهمًا في تدفق الدم من القلب إلى مختلف أنسجة وأعضاء الجسم في الاتجاه الصحيح وتمنع

يُعد إرتخاء صمام القلب -وبالأخص الصمام الميترالي- من أكثر الإصابات شيوعًا، والذي عادة ما يُكتشف في سن الشباب وبمحض الصدفة، ولحسن الحظ لا يمثل خطورة

هل ستخضع لعملية استبدال الصمام الميترالي وتتساءل عن نسبة نجاحها ومدى فعاليتها؟ لا شك أن هذا التساؤل هو أكثر ما يشغل بال المرضى وعائلاتهم، وقد

تُعدّ عملية تغيير الصمام الأورطي من الجراحات الدقيقة التي تُجرى لعلاج بعض المشكلات الخطيرة في القلب، مثل تضيّق أو ارتجاع الصمام. ومن أهم الأمور التي

يقع الصمام ثلاثي الشرف بين الأذين الأيمن والبطين الأيمن، وهو يفتح ليسمح للدم بالتدفق من الأذين إلى البطين ثم يغلق لمنع عودة الدم في الاتجاه

تُمثل جراحة استبدال صمام القلب خطوة ضرورية لعلاج مشكلات الصمامات التي تعيق تدفق الدم، مع ذلك يقلق البعض حول سعر الجراحة في مصر، إضافة إلى

يُمثل الحمل لحظة سعادة وبهجة لكل سيدة، لكن عندما تعاني ارتجاع الصمام الميترالي، قد يتحول هذا الفرح إلى قلق وخوف من مضاعفات محتملة تمس صحتها

ربما يكون الشعور بخفقان سريع في القلب أو ضيق في التنفس رسالة استغاثة من القلب إلى الجسم للانتباه بوجود مشكلة في الصمام الميترالي، مثل الارتجاع

تعد أمراض القلب من المشكلات الصحية الكبرى التي يواجهها عديد من الأشخاص، ويأتي خلل الصمام الميترالي في مقدمتها، لما له من تأثير مباشر في وظيفة

النوم هو أحد الأحتياجات الأساسيات لصحة الإنسان، إذ يساعد على استعادة الطاقة وتجديد الخلايا، ولكن بالنسبة لمرضى القلب قد يكون النوم تحديًا حقيقيًا، بسبب ظهور

شهدت جراحات القلب خلال الآونة الأخيرة تطورات هائلة، إذ ظهرت تقنيات فعّالة وطفيفة التوغل، مثل القسطرة التي أحدثت طفرة في علاج عديد من مشكلات القلب